اليوم العالمي للنوم للعام 2020
"لا يشكّل النوم خطأ في تطوّر الإنسان أو توقفًا مؤقتًا ضمن نمط حياة حافل، بل يتماشى مع الحياة اليقِظة، ولا يمكن لأي منهما الاستمرار من دون الآخر".
د. تيفيليو لي سيونغ، دكتور في الطب
رئيس علاقات الرعاية الصحية في فيليبس
العلامات التحذيرية:
اتجاهات الرضا عن جودة النوم حول العالم
استطلاع الرأي من فيليبس بمناسبة اليوم العالمي للنوم للعام 2020
بمناسبة اليوم العالمي للنوم للعام 2020، أجرَت فيليبس استطلاع الرأي السنوي الخاص بالنوم، للحصول على معلومات حول كيفية تأثير النوم في حياة الأشخاص في كل أنحاء العالم، وحول الأمور التي يقومون بها (أو التي يمتنعون عنها) لتحسين جودة نومهم. لقد شمل الاستطلاع أكثر من 13000 شخص بالغ في 13 بلدًا لمعرفة وجهات النظر والسلوكيات المتعلّقة بالنوم. وقد أظهرَت النتائج أن نصف الأشخاص حول العالم فقط راضيين عن جودة نومهم، إلا أن احتمال اتخاذ إجراءات لتحسينها فهو أقل من قبل. بفضل بيانات استطلاع الرأي هذا، تتابع فيليبس التزامها في نشر التوعية حول التحدّيات التي يواجهها الأشخاص حول العالم في ما يتعلّق بالنوم.
ما هي الخطوات التي يمكنك اتخاذها لتحسين جودة نومك؟
التأثير الايجابي من المعلومات التي قمنا باستطلاعها يأتي من طريقة استخدامها. نهدف إلى استخدام المعلومات من استطلاع الرأي السنوي بالنوم لتشجيعك على إجراء تغييرات إيجابية في روتينك اليومي من شأنها تزويدك بجودة نوم أفضل في الليل، وعلى منح أولوية كبرى للنوم.
تشتمل الاقتراحات من خبراء النوم لدينا على:
فهم وتحديد كيفية تأثير قلة النوم في كل نواحي الحياة، مثل العمل والعلاقات والإنتاجية
نسبة 53% من الأشخاص في الاستطلاع وافقوا على أنهم يعلمون جيداً العناصر التي تمنعهم من الحصول على جودة نوم جيدة
اتّبع روتينًا للخلود إلى النوم في وقت محدد والتزم به
نسبة 33% من الأشخاص في الإستطلاع فقط يتبعون جدولاً للخلود إلى النوم والاستيقاظ حاليًا
حدد العوامل المختلفة التي قد تؤثر على اضطرابات النوم، وابحث عن الخيارات المتاحة لك و/أو استشير طبيب لمعالجتها.
القلق/الإجهاد، العلاقات، واستخدام الهاتف الخلوي من أهم العوامل التي تُعيق الحصول على جودة نوم جيدة في العام 2020
استخدم التكنلوجيا بشكل استراتيجي وابحث عن وسائل التكنولوجيا التي قد تؤثر بشكل إيجابي في جودة نومك وتحديدها (مثل الأجهزة المخصصة لعلاج مشاكل النوم أو للمساعدة على النوم) وتوقف عن استخدام الهواتف والشاشات قبل 30 دقيقة على الأقل من الخلود إلى النوم؛ ومن الأفضل النوم من دون تواجدها بقربك
شارك ثلاثة أرباع من الأشخاص (74%) تقريبًا على أنهم يستخدمون هواتفهم الخلوية في السرير، ونسبة 39% منهم اعترفوا باستخدامها مباشرة قبل الاستسلام للنوم.
اليوم العالمي للنوم
نتائج استطلاعات الرأي من السنوات السابقة
2019
2018
2017
