مركز الأخبار

سبت 28, 2020

فيليبس تعزز الوعي حول السكتات القلبية المفاجئة بمناسبة اليوم العالمي للقلب 2020

   

  • معدل البقاء على قيد الحياة لا يتجاوز نسبة 10% لدى الأشخاص الذين يُعانون من السكتات القلبية المفاجئة خارج المستشفيات
  • التكنولوجيا المنقذة للحياة، مثل أجهزة تنظيم ضربات القلب الاليه الخارجيه، تُضاعف من فرص البقاء على قيد الحياة

دبي، الإمارات العربية المتحدة: بمناسبة اليوم العالمي للقلب، الذي يُصادف في 29 سبتمبر الحالي، سلّطت فيليبس الضوء على أهمية التكنولوجيا المنقذة للحياة في الحد من التداعيات الخطيرة للسكتات القلبية المفاجئة، والتي تُعتبر السبب الرئيسي لحوادث الوفاة بين المصابين بأمراض القلب وغيرهم من الأشخاص الذين يبدون بصحة جيدة. وبحسب جمعية القلب الأمريكية، تصل معدلات الوفاة بين الأشخاص الذين يُعانون من السكتات القلبية المفاجئة خارج المستشفيات إلى حوالي 90%[1]. وهذا ما دفع فيليبس إلى اغتنام فرصة اليوم العالمي للقلب لإثراء الوعي حيال دور الأشخاص غير المتخصصين في مجال الرعاية الصحية وغيرهم من العامة في تعزيز فرص نجاة أولئك الذين يُعانون من هذا النوع من السكتات.

 

يُمكن للسكتات القلبية المفاجئة أن تُصيب أي شخص في أي وقت، الأمر الذي يزيد من أهمية الوعي والجاهزية للتعامل مع مثل هذه الحالات. ومن شأن التدابير، مثل الإنعاش القلبي الرئوي الفوري (CPR) والتنظيم المبكر لضربات القلب باستخدام جهاز تنظيم ضربات القلب الآلي الخارجي، أن تضاعف فرصة المصاب بالبقاء على قيد الحياة.[1] وفي واقع الأمر، تُعتبر هاتان الوسيلتان في الكثير من الحالات الطريقة الوحيدة لإعادة ضربات القلب ضربات قلب المصاب إلى طبيعته[2]، علماً أن احتمالات النجاة تنخفض بنسبة تتراوح بين 7-10% لكل دقيقة تمر دون تطبيق تدابير الإنعاش القلبي الرئوي الفوري وتنظيم ضربات القلب[3]. كما يُمكن لجهاز تنظيم ضربات القلب الآلي الخارجي أن يُساعد الموجودين في مكان الحادثة على تنظيم ضربات القلب بشكل سريع. ويُسهم توافر هذا النوع من الأجهزة في المكاتب والمدارس ومراكز التسوق وغيرها من الأماكن العامة في مساعدة الأشخاص غير المتخصصين على الإسهام في تنظيم ضربات قلب الشخص المصاب وإنقاذ حياته.

 

قال فينتشينزو فينتريتشيلي، الرئيس التنفيذي لشركة فيليبس الشرق الأوسط وتركيا: "تشهد معدلات البقاء على قيد الحياة زيادةً كبيرةً عند استخدام تدابير الإنعاش القلبي الرئوي وتنظيم ضربات القلب باستخدام أجهزة تنظيم ضربات القلب الآلية الخارجية في غضون دقائق قليلة من حدوث السكتة القلبية. وبالانسجام مع رسالتنا الرامية إلى تحسين حياة 2 مليار شخص سنوياً بحلول عام 2025، نُواصل جهودنا لتمكين اختصاصيي الرعاية الصحية والجمهور العام من خلال التقنيات المبتكرة القادرة على إنقاذ حياة الناس، مثل أنظمة تنظيم ضربات القلب الآلية الخارجية من فيليبس، والتي تُتيح لأي شخص أينما كان الفرصة لإنقاذ حياة إنسان آخر".

وفي سياق تعليقه على المبادرة، قال فينتشينزو فينتريتشيلي، الرئيس التنفيذي لشركة فيليبس الشرق الأوسط وتركيا: "تشهد معدلات البقاء على قيد الحياة زيادةً كبيرةً عند استخدام تدابير الإنعاش القلبي الرئوي وتنظيم ضربات القلب باستخدام أجهزة تنظيم ضربات القلب الآلية الخارجية في غضون دقائق قليلة من حدوث السكتة القلبية. وبالانسجام مع رسالتنا الرامية إلى تحسين حياة 2 مليار شخص سنوياً بحلول عام 2025، نُواصل جهودنا لتمكين اختصاصيي الرعاية الصحية والجمهور العام من خلال التقنيات المبتكرة القادرة على إنقاذ حياة الناس، مثل أنظمة تنظيم ضربات القلب الآلية الخارجية من فيليبس، والتي تُتيح لأي شخص أينما كان الفرصة لإنقاذ حياة إنسان آخر".

 

تُعتبر أجهزة تنظيم ضربات القلب الآلية الخارجية من فيليبس واحدةً من الأسرع ضمن فئتها من حيث تقديم العلاج بعد تدابير الإنعاش القلبي الرئوي، وذلك خلال ثماني ثوان فقط. وتحتوي الأجهزة، المصممة لتعزز من سهولة الاستخدام، خاصية المُساعد الصوتي الذي يُرشد المستخدم خلال حالة السكتة القلبية الطارئة من خلال عملية بسيطة وتدريجية.

 

ويُسلط اليوم العالمي للقلب الضوء على صحة القلب ويوضح التدابير التي بإمكان الأشخاص اعتمادها للوقاية من أمراض القلب والسيطرة عليها. وتتمتع شركة فيليبس بخبرة تخصصية واسعة في مجال تحسين علاج الأمراض القلبية الوعائية وتبسيط خطوات رعاية المرضى. وابتداءً من تدابير التشخيص النهائي والتدخلات الباضعة المحدودة، وصولاً إلى إدارة المعلومات الصحية، جرى تصميم حلول الأمراض القلبية الوعائية من فيليبس لتُسهم في تعزيز النتائج السريرية إلى جانب تحسين فترة الاستشفاء التي يقضيها مرضى القلب والأوعية في المستشفيات. وتهدف فيليبس إلى المساعدة في تقديم الرعاية المناسبة خلال الفترة الزمنية الملائمة من خلال تحقيق الربط السلس بين البيانات والتكنولوجيا والناس.

لمحة حول رويال فيليبس:

Royal Philips (NYSE: PHG, AEX: PHIA) is a leading health technology company focused on improving people's health and enabling better outcomes across the health continuum from healthy living and prevention, to diagnosis, treatment and home care. Philips leverages advanced technology and deep clinical and consumer insights to deliver integrated solutions. Headquartered in the Netherlands, the company is a leader in diagnostic imaging, image-guided therapy, patient monitoring and health informatics, as well as in consumer health and home care. Philips generated 2019 sales of EUR 19.5 billion and employs approximately 80,000 employees with sales and services in more than 100 countries. News about Philips can be found at www.philips.com/newscenter

قراءة المزيدقراءة محتوى أقل

Topics

Contacts

رينجن إردينك

مدير أول العلامة التجارية والاتصالات المتكاملة

فيليبس الشرق الأوسط وتركيا

88 15 636 216 90+

Media assets

More related news

You are about to visit a Philips global content page

Continue

لرؤية موقعنا على ويب بأفضل طريقة، استخدم أحدث إصدار من Microsoft Edge أو Google Chrome أو Firefox.