الصفحة الرئيسية

مقالات

سنفشي لك سرًّا. ليس بالضرورة أن يتطلب منك شفط الحليب جهدًا ضخمًا. في الواقع، أظهرت الأبحاث أنه كلما شعرت بالاسترخاء، تمكّنت من شفط كمية أكبر من الحليب.

وراء الكواليس

لنبدأ بالحديث عما يحدث وراء الكواليس عندما تشفطين الحليب. تمامًا مثل عملية الشفط التي يقوم بها طفلك، تحفّز شافطة حليب الأم عملية إفراز الأوكسيتوسين (وهو هرمون يولّد شعورًا بالارتياح) في الجسم. يمنح الأوكسيتوسين جسمك إشارة لبدء إفراز الحليب. مما يعني أنه كلما ارتفعت مستويات الأوكسيتوسين في جسمك، كان من الأسهل إفراز الحليب واستخراجه.

 

مزيد من الراحة، مزيد من الحليب طبيعيًا

ما يعيدنا إلى عامل الراحة. فالتوتر، فضلاً عن كونه سببًا قائمًا بحد ذاته للشعور بعدم الارتياح، يعيق عملية إنتاج الأوكسيتوسين، مما يتسبب في صعوبة أكبر في استخراج الحليب. وبالتالي يتضح أن الشعور بالراحة ليس مجرد ميزة مُستحسنة لدى شفط حليب الأم، إنما حاجة ملحة لشفط حليب الأم بسهولة أكبر.

 

شافطات حليب الأم التي نقدمها مصمّمة لتوفير الراحة

إذن، ماذا يجب أن تفعل الأم الحديثة؟ يساعدك العثور على غرفة هادئة والاسترخاء أثناء الاستماع إلى الموسيقى في الشعور بمزيد من الراحة. ومن المستحسن أيضًا أن تكون شافطة حليب الأم التي تستخدمينها مُصممة لتوفير الراحة لك

 

لمساعدتك في الشعور بمزيد من الاسترخاء، صممنا شافطات حليب الأم بحيث تتمكنين من الجلوس مستقيمة أثناء شفط الحليب. بذلك، تتأكدين من تدفق الحليب حتى وإن لم تنحني بجسمك إلى الأمام. وكذلك صممنا هياكل الصدر من مواد دافئة وناعمة على البشرة لتجنيبك ذلك الشعور الأولي بالبرودة. ذلك لأننا نعتقد أن الشعور بالراحة هو الأهم.

 

هل ترغبين بمعرفة المزيد عن شافطات حليب الأم التي نقدمها؟ انقري هنا لاستكشاف المجموعة الكاملة.

إقرأ المزيد عن الموضوع

استكشاف كل شافطات حليب الأم ومنتجات العناية بالثدي ›